كما هو معروف ان الخليج ملئ بالاثرياء اصحاب الاستثمارات الكبيرة والضخمة سواء استثمارات في الذهب او في اسواق تداول العملات واسواق البورصة وهذا الغنى جعل الروابط الاجتماعية ضعيفة مما جعل كثير من الثريات لا يحظين بفرصة الزواج لان الجميع يعتبرهن شيئا صعبا بسبب ثروتهم والملايين التي يمتلوكها .
على العكس تماما , أبدت مليونيرة سعودية رغبتها في الزواج، من خلال اتصال هاتفي مع برنامج “زوايا الزير”، الذي تبثه فضائية “الرسالة” وقالت المليونيرة التي تدعى حصة، إنها في الأربعينات من عمرها وفاتها فرصة الزواج بسبب والدها، الذي وصفته بالبخيل، والتي ورثت عنه أموالاً كثيرة بعد موته، والآن تريد الزواج من شخص يحترمها ولا يطمع بثروتها، لتنجب طفلاً يؤنس وحدتها.
وخلال مداخلتها سألها المذيع إن كانت تملك منزلاً او اموالاً مستقرة، فأكد له ذلك انها تملك ملايين الريالات والكثيرات من الاستثمارات في سوق الذهب والبورصة ، ليعود فيسألها إذا ما كانت تقبل الزواج من مُعدِّد (متزوج أكثر من مرة) وتسكنه معها بشقتها، فأجابت بالموافقة طالما سيحترمها، ليتابع المذيع إن كانت تقدر أن تعطيه سيارة وبيتاً وكل شيء، فقالت “يا دكتور إنت تحرجني”.
السيدة الثانية البالغ عمرها 55 عاماً تقول إنها ايضا مليونيرة وتملك الملايين الكثيرة ، ومعها ما يثبت صحة كلامها من أوراق وصكوك وسندات في البورصة ، ثم حضرت “الإمبراطورة في عالم العقارات” لمقر المجلة لإجراء حوار مصور.
السيدة روت أنها انفصلت عن زوجها قبل 6 أشهر من إجراء الحوار لعدم مراعاته أحاسيسها وانه لا يظهر لها الحب ولا يقوم يتشجيعها على أحلامها، ولديها 4 أبناء بين من سافر وتزوج.
وقد رفضت كثيراً من عروض الزواج من شباب صغار بالسن، أحدهم رجل أعمال بعمر الـ42 لديه الكثير من الاموال والذهب ، لأن معظمهم كان طامعاً بأملاكها، لذا اشترطت أن يكون الزوج في حدود الـ50 عاماً، ويقيم في فيلتها الخاصة بمكة المكرمة، أو في أخرى على البحر بجدة، لكن بشرط أن يكون مثقفاً ومتعلماً.
كما أكدت أنها تملك أكثر مما طرحته السيدة الأولى، ومبلغ الـ5 ملايين الذي عرضته تافه بما تملك وما لديها في بنوك السعودية وبنوك الخليج ، إذ تعمل في مجال العقارات والذهب , وتملك العديد منها حول الحرم المكي، كما تملك مجموعة عقارات وفندقاً، وتهتم بتصميم الأزياء، فضلاً عن المال المسجل بأرصدتها في البنوك، وآخر صفقاتها كانت قطعة أرض بمكة المكرمة بـ15 مليون ريال.
على العكس تماما , أبدت مليونيرة سعودية رغبتها في الزواج، من خلال اتصال هاتفي مع برنامج “زوايا الزير”، الذي تبثه فضائية “الرسالة” وقالت المليونيرة التي تدعى حصة، إنها في الأربعينات من عمرها وفاتها فرصة الزواج بسبب والدها، الذي وصفته بالبخيل، والتي ورثت عنه أموالاً كثيرة بعد موته، والآن تريد الزواج من شخص يحترمها ولا يطمع بثروتها، لتنجب طفلاً يؤنس وحدتها.
وخلال مداخلتها سألها المذيع إن كانت تملك منزلاً او اموالاً مستقرة، فأكد له ذلك انها تملك ملايين الريالات والكثيرات من الاستثمارات في سوق الذهب والبورصة ، ليعود فيسألها إذا ما كانت تقبل الزواج من مُعدِّد (متزوج أكثر من مرة) وتسكنه معها بشقتها، فأجابت بالموافقة طالما سيحترمها، ليتابع المذيع إن كانت تقدر أن تعطيه سيارة وبيتاً وكل شيء، فقالت “يا دكتور إنت تحرجني”.
السيدة الثانية البالغ عمرها 55 عاماً تقول إنها ايضا مليونيرة وتملك الملايين الكثيرة ، ومعها ما يثبت صحة كلامها من أوراق وصكوك وسندات في البورصة ، ثم حضرت “الإمبراطورة في عالم العقارات” لمقر المجلة لإجراء حوار مصور.
السيدة روت أنها انفصلت عن زوجها قبل 6 أشهر من إجراء الحوار لعدم مراعاته أحاسيسها وانه لا يظهر لها الحب ولا يقوم يتشجيعها على أحلامها، ولديها 4 أبناء بين من سافر وتزوج.
وقد رفضت كثيراً من عروض الزواج من شباب صغار بالسن، أحدهم رجل أعمال بعمر الـ42 لديه الكثير من الاموال والذهب ، لأن معظمهم كان طامعاً بأملاكها، لذا اشترطت أن يكون الزوج في حدود الـ50 عاماً، ويقيم في فيلتها الخاصة بمكة المكرمة، أو في أخرى على البحر بجدة، لكن بشرط أن يكون مثقفاً ومتعلماً.
كما أكدت أنها تملك أكثر مما طرحته السيدة الأولى، ومبلغ الـ5 ملايين الذي عرضته تافه بما تملك وما لديها في بنوك السعودية وبنوك الخليج ، إذ تعمل في مجال العقارات والذهب , وتملك العديد منها حول الحرم المكي، كما تملك مجموعة عقارات وفندقاً، وتهتم بتصميم الأزياء، فضلاً عن المال المسجل بأرصدتها في البنوك، وآخر صفقاتها كانت قطعة أرض بمكة المكرمة بـ15 مليون ريال.
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات